وأضاف البيان: "هذه الدعوات تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ولحقوق الشعب الفلسطيني الثابتة في أرضه ووطنه".
وقال المتحدث الرسمي باسم الأمين العام، جمال رشدي، في بيان، إن اللقاء تناول الوضع الفلسطيني الراهن في ضوء التهديدات التي تتعرض لها القضية، ولا سيما سيناريو التهجير المرفوض عربياً ودولياً.
ونقلت وكالة الأنباء التركية الرسمية (الأناضول) عن الوزارة قولها: "نعارض كلياً نفي أو تهجير أو إرسال الشعب الفلسطيني من غزة إلى دول أخرى".
ودعت، في بيان، إلى ضرورة توحيد الموقف السياسي، ورفض أي حلول تمس الشعب الفلسطيني أو تحاول إقصائه من أرضه.
اكدت وزارة الخارجية الصينية، أن "قطاع غزة ملك للفلسطينيين وجزء من أراضيهم وليس ورقة مساومة في الصفقات السياسية"، مشددة على أننا "ندعم بقوة الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني".
في مقابلة مع موقع بكرا، أكد النائب د. أحمد الطيبي أن الشعب الفلسطيني لن يرحل عن أرضه رغم الأوهام الخطيرة التي يروج لها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
أجرى موقع "بكرا" مقابلة مع الكاتب والصحفي إسماعيل الريماوي، تناولت الانتهاكات المستمرة بحق الأسرى الفلسطينيين وعائلاتهم، خاصة بعد تحريرهم من السجون الاسرائيلية.
واكد البيان إن مخطط التهجير هذا لن يمر.. لن يتم، رغم كل المآسي التي خلفتها حرب الإبادة، وذلك بفضل الصمود الاسطوري للشعب الفلسطيني،
وقال ترامب: "أريد أن أرى الأردن ومصر تستقبلان فلسطينيين من غزة، لا بديل أمام سكان قطاع غزة إلا مغادرته"، مضيفا أنه لا يدعم بالضرورة استيطان الإسرائيليين في القطاع الفلسطيني.
وتؤكد المملكة أن هذا الموقف الثابت ليس محل تفاوض أو مزايدات، وأن السلام الدائم والعادل لا يمكن تحقيقه دون حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة وفقًا لقرارات الشرعية الدولية
أجرى موقع "بكرا" مقابلة مع الكاتب والباحث الفلسطيني جمال زحالقة، حيث تناولت المقابلة تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة
وشدد عبيدات على أن ما يجري في القدس هو هجمة غير مسبوقة تستهدف البنية التعليمية والثقافية الفلسطينية بشكل كامل.
أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس مجدداً رفضه لأي مخطط لتهجير سكان قطاع غزة إلى بلاد أخرى، وذلك رداً على دعوات للرئيس الأميركي دونالد ترمب.
استقبل الدكتور يونس الخطيب، رئيس جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، السفير خوان خوسيه غوميز كاماتشو في مقر الجمعية بالقدس. السفير كاماتشو منتدب
في مشاهد تاريخية و مثيرة شوهد «نهر بشري» يتدفق من منطقة وادي غزة عبر شارع الرشيد باتجاه مدينة غزة. صوره تكسر صور الهجرة و صور النكبة
وأضاف الشيخ صبري أن "مداهمة منزل الشيخ صلاح واعتقاله تهدف لإضعاف دور الشخصيات الدينية والإصلاحية التي هي محط احترام لدى الشعب الفلسطيني".
قالت جامعة الدول العربية إن السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار والسلام في الشرق الأوسط، هو تسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين المتفق عليه دولياً
وأعربت مصر، في بيان، عن "استمرار دعم القاهرة لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة في أرضه ووطنه، وبمبادئ القانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني".
هذا التساؤل وهذا الموقف هما جزء من نقاش قائم في الشارع الفلسطيني والعربي منذ بدء الحديث عن التوصل لاتفاق وقف اطلاق النار، فقد انقسم الشارع الفلسطيني بي
كتب عريب الرنتاوي، مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية: "التاسع عشر من يناير/ كانون الثاني 2025، سيدخل التاريخ الفلسطيني من أوسع أبوابه،
